[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
عرض للطباعة
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
[align=center]سيدة القلم يعطيك العافيه علىالكلام الجميل [/align]
[align=center]
^
^
^
آهْلاً أخِيْ " مَاْنِع "
وحِيْاكَ الله..
شَاْكِرَة لك حضُورك rooose2
[align=left]كُنْ بِخِيرْ[/align]
.[/align]
اقتباس:
ومَنْ مَرَّ بِـ ظَرفٍ قَاَسٍ طَحَنَهُ طَحنَاً ودَقَهُ دَقاً ..
لا يَرَىَ الحِياَة إلاّ وكَـأنهَاَ " لُوح خَشَبِيْ " والأياَم تَدُقُ بِهَاَ المَسَاَمِيرْ
وهُوَ يَعِيشُ مَاَبِين " اللُوح " و " المِسْمَاَر "
فِيْ حِين أنَّ الحِياَة أقْصَرُ بِـ كَثِير مِنْ أن نَعيْشُهَاَ بِـ هَذاَ الإنْغِلاق الرُوحِيْ
سيدتي .. بارك الله فيك وبقلمك .....
دمتي سالمه ..,,
[align=center]ماأجمل تلك القصة
سأنظر إليها من زاوية أخرى ،، مع أن السجن تتشابه فيه الزوايا
أرى أن الحرية لها حدود تقف عند حرية الآخرين
وأرى أن تلك الزنزانة جمعت ( رأسين بالحلال )
ولا يضيق سم إبرة على متحابين
بل إنهما أنجبا طفلاً ،،
وبقي الطفل في نعمة عظيمة ،، ألا وهي
مكثه بين جدران السجن الذي حمى ناظره وعقله من التيه والزيغ في مضلات
الحياة
وها قد عاش وكبر و ... لا يعرف إلا البراءة ،،
وكان يكفيه ووالديه رغيف الخبز ،
(ولقمه هنيه تكفي ثلاثه )
ويغنيه ذلك الشعاع عن وهج الشمس المحرقة
وماهي إلا سويعات حتى يخرج إلى فضاء الآخرة ،، والعمل بالخواتيم
.
.
.
ألا ترين أن نظرتنا فيها شيء من القصور ،،
كيف ياأبا ثوب ؟؟؟
الزنزانة مصممة لشخص واحد فقط كما تروي الحكاية !!
بينما نرى أنها اتسعت لعائلة كاملة !!!
إذا ..
الزنزانة واسعة ،، ولكن نظرتنا ضيقة ،،
وجهة نظر
ودمتي بخير [/align]
سيدة القلم..
بعد التحية..
هل كان للطفل حرية إختيار تلك الآفاق الإستيعابية المحدودة لولا تلك الظروف التي زجت به داخل قنينة القصور الفكري..وهل يستحق بأن تُطعن طفولته البريئة وحب إستطلاعه ومحاولته الجاده لتوسيع مداركه بأن يكون مثالاً حياً لإستيعاب الفأر..
من يجدر بنا أن نقف أمامه بكل إحترام هو ذلك الأب الذي قهر تلك الزنزانه وأخضع كل ظرف كان هو السبب في دخوله إليها ليعلم إبنه بدلاً من أن يشاركه البكاء..
وأما من تشبعت أرواحهم بروح الجدار لماذا نقف أمامهم هذا الموقف السلبي ولماذا لانتسائل لماذا كانوا كذلك..ولماذا بدلاً من أن نشير إليهم بأصابع الإتهام أن نقف إلى جانبهم بحثاً عن حل ونجعلهم يقفون موقف الأب في هذه القصة ويقهرون الظروف المحيطة بهم ليكونوا أكثر إتزاناً في التفكير وإتخاذ القرار..
لنعالج الظروف أولاً ولنقف بصدق أمام مشاكلنا.. حينها سنتحرر من تلك الزنزانه..
أروفوار..
[align=center]
آهْلاً أخِيْ " الأصِيل "
حِياكَ الله وبِياكْ
كُل شيء فِيْ الدُنِيا وَاْسِع ولَكِن " العُقُول " هِي الضِيّقه كَـ " قَبر " مُذْنِب
وجْهـه نَظرك تَسْتَحِق الإحتِرام ..
شُكْراً لك وبَاركَ الله فِيك
[align=left]كُنْ بِخِيرْ[/align]
.[/align]
مرحبا
يا حليلج وأنتِ تتكلمي في المواضيع الفلسفيه بعيداً عن المواضيع اللي ادخلج في متاهات يا مُشاغبه :)
لي عوده
0
0
0
[align=center]
آهْلاً بِـ " المُحْتَرِف "
حِياكَ ايُهَاْ المُصَمِمْ
اقتباس:
هل كان للطفل حرية إختيار تلك الآفاق الإستيعابية المحدودة لولا تلك الظروف التي زجت به داخل قنينة القصور الفكري..وهل يستحق بأن تُطعن طفولته البريئة وحب إستطلاعه ومحاولته الجاده لتوسيع مداركه بأن يكون مثالاً حياً لإستيعاب الفأر..
هُوَ لا ذَنب لَه إلاّ إنَهُ خُلق وخَرَجَ للحِياة فَـ وَجَد " الفأر " صَدِيقَاً للعَاْئِلَه :surprised
الأب كَاْنَ مُعَلِماً جِيدَاً ..بِيد انَّ للجُدْرَان صَلْصَلَه وجَلْجَلَه تُغَطِيّ علَى صُوت الأب المُعَلِم ذُو الصُوت " المَبْحُوح " :surprisedاقتباس:
من يجدر بنا أن نقف أمامه بكل إحترام هو ذلك الأب الذي قهر تلك الزنزانه وأخضع كل ظرف كان هو السبب في دخوله إليها ليعلم إبنه بدلاً من أن يشاركه البكاء..
هَاْ انَاْ اُقَدِم النَصَاْئح .. ولاشيء بِيدِيْ غِير النُصح لَعَلَهُم يَنْظُرون للحِياة بِـ نَظْرَة أوْسَعاقتباس:
وأما من تشبعت أرواحهم بروح الجدار لماذا نقف أمامهم هذا الموقف السلبي ولماذا لانتسائل لماذا كانوا كذلك
ولماذا بدلاً من أن نشير إليهم بأصابع الإتهام أن نقف إلى جانبهم بحثاً عن حل ونجعلهم يقفون موقف الأب في هذه القصة ويقهرون الظروف المحيطة بهم ليكونوا أكثر إتزاناً في التفكير وإتخاذ القرار..
..
عَزِيْزِيْ " المُحْتَرِفْ "
كُل الشُكر لَك عَلى الحضُور والتَعْلِيق
[align=left]كُنْ بِخِيرْ[/align]
.[/align]