روايات من 5345256653 ليله وليله
بسم الله الرحمن الرحيم
ولا عدوان الا على الظالمين ...
هذا الموضوع برعاية كل من :
http://godfather81.jeeran.com/om449r09g50h.jpg
تمرخو به حتى تصيرون تزلقون<--الله من زين الدعايا:)
http://godfather81.jeeran.com/suc.gif
اللي بوه قرحه وقولون وبواسير لايذوقه:)
http://godfather81.jeeran.com/w6w_20...002c049ed6.jpg
وش وجه الشبه بين الكاتب والعنصر الغذائي هذا
كلهم ملح وقبله<--ماتندزلع يرحم والديك:(
//
مقدمة:
*<-هذي راح تشوفونها عند جمل مادري وش تبي لكن السجع مالي غناتن عنه :)
الموضوع ماهو طويلن بالحيل واللي يبي يتشكى من طول الموضوع ابريت ذمتي هالحين من هالتبليغ فا لا اشوف واحدن يقول ((واواايلي)):) وراح يكون الموضوع تتابعي لان سرده كله صفحه وحده حرام تشيبون ويجون احفادكم يقرون عقبكم مايخصلون
اللي يبي يستلمني تشرشح يستلمني لكن احب اقول اني راح اكون كالنخله الباسقه التي لا يهزها ريح<--تكفى
الله يعين اللي يبي يجيهم اللسب مني بعدين وراح تفهمون بعد قراءتكم او يمكن ماتفهمون عاد الشكوى لله لاتدبلون تسبدي
هالموضوع هذا نزل الحين دون سابق تنسيق يعني من هالدماغ ليا لكم فا اعذورني ان حصل به تقصير<--ماودك تبتسي وتشحذ بعد؟:)
الموضوع هذا عساه يكون رضاوة لكم عن بطاي بالكتابه والتي انشغلت عنها بدواعي السفر <--الا تسذبت عليك وهالتبطح وشو؟
بس ماصارت مقدمه يالله كل واحد لكرسيه
//
كان ياماكن في سالف العصر والأواني الفخاريه<--أول الغيث:)
كان هناك ملكا واليا <--أيهن طيب؟:) جميلا رائعا شهما كريما به من المرجلة الشيء الكثير كان صاحب اجمل اشراقه في المدينة....إلخ <--ماودك تخلص ياجدي؟
وكان هذا الملك مادري الوالي إسمه طنخان إبن فُلّة الحجاجي وكان يحكم مدينة أسمها الطنخانيه وكانت في تلك الفترة مشتهرة بأعلى مادري اكبر الوكاد انه كانت زقرت بهكالحزه:)
وكان يسكن الوالي مادري الملك<--يرحم ابوك متى تصمل على لقب؟:) قصره الفسيح الشاسع الوسيع وكان يحتوي على 200 غرفة نوم و9 زوار متخفين<--طراه المتواجدون الان:)
وكان ليس متزوجا<--يمديكم على اللغه:) اي انه كان اعزبا وكان مطمعا لكل جميلات المدينة الطنخانيه فكان لا يذهب الى مجمع او سوق او حتى مقهى شيشه الا ويتسحدن جميلات المدينه بخمارهن امامه يحاولن الوصول الى بلوتوثه وكان هاتفه في ذلك الوقت لوح خزفي عليه رسمة ارقام كوفيه بل وكان اسمه بالبلوتوث ((ارسل لي لا العن كوثرك)) فكان يضطر الى غلق بلوتوثه حذر الوقوع في مصيدة الجميلات
كان الملك مادري الوالي عرض المنكبين (نحيف المنعبين رشيق المنشسعين)* فكان قلبه بعيدا عن هوى الجميلات لانه لا يقوى الا على حب جارية واحده فكان يشترط من تريد ان تحظى بقلبه ان توسع صدره بالسوالف والقصص الجميله الى ان ينام
فأخذن الجميلات يتهاتفن على مقابلة الملك مادري الوالي طنخان كل واحد منهن تأمل وتحلم أحلاما ودريه بأنها والملك مادري الوالي يركضان على مرج أخضر وهما متشابكين الايدي ينظرون لبعضا مبتسمين باللقطة البطئيه فكان أن أطال المخرج فترة المشهد فأدى الى ان خثع الملك مادري الوالي ووقع بدزليب مما أدى الى غضبه وأمر بقتل المخرج والمساعدين والمنتجين والممثلين والممثلات والمشاهدين انتهى المشهد.
//
(( stooooooop))
قميل قميل قدن ياقماعه
المشهد ده اللي انا كنت بحلم فيه من زمان.
((عذرا فقد نسي المخرج ان يقص مشهد ظهوره على الفيلم مما حدى بي ان اقطع هذا المشهد واعود الى باقي الروايه))
...كان الوالي مادري الملك به نزعة اجراميه بسيطه لاترقى كونها جريمه اكثر مما هي جنحه بسيطه لا ليست جنحه بقدر ماهي فعل عادي الوكاد اسمعوا بادزي السالفه..:)
كان الملك مادري الوالي<--طيب لي متى وانت على هالحال؟:) يقوم بقبول الفتاة بشرط ان تقوم بقص القصص عليه وتسليته والا فالقتل جزاء ومصير لها
وكانت الفتيات يدخلن كاشخات من باب القصر الامامي ويخرجون من الخلف محمولات بأكفان ان قلت زرقاء زرقاء وان قلت بيضاء بيضا وان قلت حمراء حمراء الوكاد قهوتك صايده<--ادمحوا زلاته غفر الله لكم
الا فتاة واحد فقط من حبكت للملك مادري الوالي وحجرت له وقعدت له ركبه :)
كانت الفتاة تدعى بكيزة وكانت بارعة الجمال *(شفيقة القوام سريعة الشوام) وكانت دافورة اي أنها صاحبة ذكاء حاد
دخلت القصر فقابلت الملك مادري الوالي...وهنا حدثت المقابله وكأنكم تعيشونها..
//
مولاي الجميل اللطيف وصاحب الخد الرقيق يامن بسببك تطلقت صباح وتغنى بقوميتك صباح فخري يامن تفخر الشمس بشروقها على وجنتيك وكأنها سن عبد تلاصف
فشعر الوالي مادري الملك بالاطراء لتلك الكلمات العذبه من تلك الجميله
الملك مادري الوالي :ههه ابدعتي يالطخمه هيا اخبريني مااسمك؟
بكيزه:جاريتك بكيزة يامولاي
الملك مادري الوالي :وش انتي من الطيور<--وكان هذا سؤال اغلب الفتيات يتوهقن في الاجابة عنه
بكيزة:مانا ابصر منك يامولاي انت وش ترى؟
الملك مادري الوالي :ههه يبدو لي انتس منتي هينه
بكيزة:جل اهتمامي الحوز على رضاك يامولاي
----(وهنا حان موعد نوم الملك مادري الوالي وكان على الجارية بكيزة ان تقص عليه من القصص مايجعله على الاقل يبقي على حياتها)----
فبدأت الحكايات تأتي والتي سنجضعها لكم على حلقات لكل حلقة رواية وسننظر ماذا سيحل بالجارية بكيزة بعد تلك الروايات
يتبعـ. . . .
