عرض للطباعة
أخواتي الفاضلات ...
قضيه تطرح نفسها دائما ...
لماذا المراة تصبح هي الغلطانه دائما في المشكلات الزوجيه ...
لماذا دائما هي التي تبادر بالاعتذار .... حتى لو لم تخطئ في حقه
بالنسبه لي ...
فأنا لا احب زوجي ينام وهو غضبان حتى لو لم اكن على خطا
ولكنني لا اجد مقابل ذلك شي فعندما اتضايق او يخطئ فانه لا يتقدم بالاعتذار
أرجو من الجميع المشاركه :thumb:
قضية هامة
حيث دائماً يتطلب على الطرف الاخر الاعتذار
و الاعتذار ليس عيباً في حال الخطأ
ولكن أن يكون دائماً مطلوب من طرف واحد
هنا تنقلب الامور الى ظلم و هضم حقوق
على الزوجة أن تراعي حق زوجها
وعليه بالتالي احترامها كمخلوق
و هذه العملية تبادلية
لا تقع على عاتق واحد
وإنما مفروضة على الجميع و جميع الاطراف
شكراً لهذا الطرح القيم همس المشاعر
كل الشكر
اقتباس:
فعندما اتضايق او يخطئ فانه لا يتقدم بالاعتذار
أرجو من الجميع المشاركه
عزيزتي لأنك عودتيه على انك تعتذرين بدون ذنب ولا خطيه / وعلى قولت المصاريه ابنك على ماتربيه وجوزك على ماتعوديه :)
فالمشكله ماهي على الاعتذار بقدر ماهي على من المخطي بالأساس اذا الزوجه مخطيه اوكى تعتذر من زوجها اما اذا ماهي مخطيه ليش تعتذر هو المفروض يعتذر هي عندها كرامه مثل ماهو عنده عزة نفس
ان كان عندك عزه فانا عندى كرامه .......... وماعلى المقفى ولو غالي ندامه
أكره شي بحياتي الزوج اللي يشوف نفسه ومايتعذر من زوجته اذا كان مخطي عليها الله لايبلانا بها الأشكال :)
تحياتي لك
شموخ
أنَاَ أرَىَ إن مَاَ يَمْنَع الرَجُل مِنْ الإعْتِذَاَر هُو الكِبرِياَء ..
وعَلِيكِ عَزِيْزَتِيْ إحتِرَاَم كِبْريائه ..
قَد يَكُون هَنَاَك سَبَب آخَر..
هُو إنَكِ ذَاَتَ حَسَاَسِيه مُفْرِطَه..
ومَاَ تَرِينَهُ خَطأ يُوجِب الإعْتِذَاَر .. هُو يَرَاَهُ أمَر عَاَدِيْ ولا يَسْتَحِق الإعْتِذَاَر
شُكْرَاً لَكِ عَزِيْزَتِيْ شُوق المَشَاَعِر
كُونِيْ بِخِيرْ
.
أرى أن كلمة أسف تجدى لكن الاجدى هو
عدم تكرار سبب الأسف فكل منا يخطأ ويعتذر
فنحن البشر خطاؤون و لسنا ملائكه
ولكن تكرار كلمة أسف دونما تغيير
قد تصيب بالملل ولا تكفى ومعها تهدر الكرامه والكبرياء بالفعل
فإعتذار الرجل للمرأة لا يقلل من كبريائة ولا كرامتة
بل يزداد كبريائة وكرامته أمامها
لأنه يزيد من أحترامها له
فلو أخطأ لماذا لايعتذر؟؟؟ لو كان مافعله يوجب الإعتذار ؟؟؟
فكلنا بشر ونخطأ
فيجعلها تشعر بالامان فهو دائما الأقوى
ولكنها تحتاجه رؤوفا رحيما بها فالإعتذار
يجعل بينهم ود ورحمة
وكلمة الإعتذار تكون بلسم ودواء
فليس هناك فرق بين الرجل والمرأة فى الإعتذار
فالإعتذار واجب مادام هناك خطأ
وليس معنى هذا أن كل خطأ بسيط
فى حياتنا اليوميه يتوجب أعتذار
فعليها هى الأخرى أن تتدارك هموم الحياة اليومية
وضغوطها فليس كل كلمه يقولها وقت إنفعال
تنتظر عليها كلمة إعتذار فربما ينسى ماقاله
من ساعه لأخرى ولا يتذكر حتى ماقال فى وقت ضيق
وربما يتذكر ويعلم أنها تعلم ولكنه لا يريد أن يعيد
الحديث فيما حدث ويعلم أنها لم تنسى ولكنها غفرت
فستزداد فى عينه ويجدها مرأته التى يتحدث
أمامها تغفر وتسامح بحر من الحنان سيكون
هذا له تأثير نفسى بأن يحاول ألا يجرحها بكلمه
أو تصرف يتطلب عليه الأسف مره أخرى
فهى سواء كانت أم أو أخت أو زوجة أو صديقه
أو زميلة بالعمل أو جاره
فالمرأة نصف المجتمع
فعليها بتدارك مايستحق عليه الإعتذار
وما لا يستحق وما كان إنفعاله فى هذا الوقت
وتغفر وتسامح
وتجعل دائما فى طبعها التسامح ستكسب كل من حولها
وأحيانا كبرياء الرجل يمنعه من قول كلمة إعتذار ولكن
إبتسامه كفيله أن تزيح أنقاض كل الإختلافات
التى تتتراكم مع الأيام
فاالمرأه عاطفه وحب ودموع تبحث دائمآ عن الدفء والحنان
وأكبرهم إحتواء تلك الدموع بين أحضان الحلم
خلقت المرأه من ضلع الرجل حتى تكون قريبة من قلبه
وروحه وأنفاسه وعطائه الذي يمد لها ولاينتهي
كل الشكر
لكِ
دمتِ بنور
إيمان قويدر ... شكرا اخيه لمرورك الكريم
شموخ .... شكرا لمرورك الذي ملاء المكان عطرا واريج
سيدة القلم .... شكرا لمرورك ايتها الحالمه
بنت النور ... ياعطر من الوله منثور ... شكرا لك
شكرا لكم جميعا ....
ولكن جميل ان نتشارك ... فالاعتذار ليس هو الذي يقلل من شأن الرجل
أو يمس كبريائه بل العكس فهو يشعر المرأة ان هناك إحساس لديه بها
ما يقلل الكبرياء ويقلل الاحترام هو سوء المعامله التي تتلقاها المراءة من زوجها
ولكم قصه من وحي الواقع عشت مع صاحبتها هذا الموقف
طلاق لسبب تافه ..... دون الخوض في تفاصيل ... امراة تعرض زوجها ان اصطدمت يده بالباب فقالت تمازحه (( أحسن )) فقال انت طالق
أيعقل ان وصلت إلى هذا الحد
أيعقل ان كلمة طالق اصبحت كلمه عاديه
من اراد ان يقولها قالها وبكل سهوله
ألم يفكر بابنته وولده
ألم يفكر بالاطفال
هل هذا الشخص يستحق الاحترام او ان تعود إليه
في نظري بانه لا يستحق ... rooose3 rooose3