عرض للطباعة
ثقافة البكاء
وثقافة الشتم
وثقافة اللطم
وثقافة جلد الذات
وثقافة التخذيل
مرحله وسوف تمر بأذن الله
ويتلوها مرحلة التفاؤل والثقه بالنفس والنظر للامام بدلا من الخلف ,,
يتلوها بأذنه تعالى بناء وعطاء وعمل ومستقبل مشرق ,,
فظلام الليل يمحوه ضؤ النهار ,,
والايام دول ,,
.
.
شكرا لك ايمان //
والله شي رائع ومشجع في نفس الوقت اذا قمنا بالبكاء او على الاقل الحزن
لما يحصل من مجازر ومهازل في بعض الدول العربيه والاسلاميه
فاصبحنا الان اذا شفنا اخبار عن المجازر التي تحصل في فلسطين نقول
يووووووه طفشنا من الاخبار ماعندنا شغله الا هالفلسطينيين
واذا شفنا اخبار عن الفوضى التي تحصل في العراق نقول
ياخي والله فاضين هالعراقيين
هذا واقع الامة الاسلامية العربيه للاسف
فالى متى سنستمر في استخدام كان واخواتها ؟؟؟؟؟؟؟
سؤال يصعب حله
اخيرا صدقيني ماراح تصلح حال الامه الاسلاميه والعربيه الا اذا رجعنا لله سبحانه وتعالى
كل التحيه
الشكر لك اختي ريم شمراقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم شمر
للتعقيب و المشاركة التي القت بوشاح الأمل و التفاؤول على قضية من قضايا مجتمعنا و هم من هموم أمتنا ..
بريق الغد و التغيير و التثقيف تلوح هنا من بين مسافات حروفك و تعانق كلماتك
ألف شكر لك أختي الفاضلة
ويعطيك العافية
نعم هو ذلك اخي احمد الويبارياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الويباري
لقد لامست الجرح
ومبضع الجراح لا يزال يجرح في خاصرة الأمة
موضوع شائك جداً و الحديث فيه قد يجعلنا نكتشف حقائق كالتي أوردتها في تعقيبك المسطر اعلاه
ولعلي هنا لم تجتاحني الدهشة ..
فالصورة التي أضفتها هنا مرئية عبر أكثر من مستوى
فإلى متى ومتى يا زمن البكاء
مشكور اخي الفاضل لحسن التعقيب و المشاركة
يعطيك العافية
البكاء بحد ذاته قد يفيد وينفس عن الروح المهمومه عند العجز
لكنـــ
ثقافه الحداد والتباكي على جراح الأمه بدموع العاجزين المسومه
والتقريع باللوم والتجريم 00والتنديد بحال الأمه ووضعها
هي طريقه المُخذلين المتخاذلينــــ !
فللأمه ثوابت مهما علا غيرها
فهي في النهايه من يعلو
خالص الشكر لك ايمان
كوني بخيـــــــــــــ roooose ــــــــــــــــر
شئ مليئ بالاحساس ان نشعر بالام اهلنا من المسلمين والمضطهدين فنذرف الدموع
لكن.................
مصيبه اذا ظننا ا دموعنا وحدها نصره لهم!!
ان كنا مسلمين وعاطفيين فبكينا....فلا اقل من ان نمد العون لهم بعقولنا قبل ايدينا
فاين التخطيط السليم لرد المعتدين وانكفائهم!
واين موقعنا من ((واعدوا لهم....)) !
واين دعائنا....وهل خصصنا لهم يوميا دعاء خاص ولو لدقائق لتحقيقي معنى النصره!
واين سهامنا.....فالدعاء على الظالم لن يكون اذا لم نحرك شفاهنا بل قل قلوبنا ..وخاصه وقت مناجاه الرحيم في السحر....
ان بكينا ودفعتنا حرقتنا على اهلنا لعمل ما يمكن....فالبكاء رحمه وفعال باذن الله
والا فهو سلاح الضعيف...او ارضاء للنفس لا اكثر...
فلا اقل من ان ندعو باخلاص وان نمد العون ونعمل على دحر من احرق القلوب وابكى الارامل ودمر الامه
اختى ايمان لقد لامستي قلوبنا فكتب الله اجرك وفرج همك
اشكرك اختي غيداء للمداخلة القيمةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملاك غيداء
و الأمة في النهاية هي من يعلو
نظرة ثاقبة و واقعية وشحت الفكرة بوشاح الفكر و المنطق
كل الشكر لكـ الملاك غيداء
ويعطيك العافية
لا حيات لمن تنادي
موضوع رائع وتشكرين عليه
عرف عن مجتمعنا أنه مجتمع عاطفي ولا يمكننا أن نغفل الجانب العاطفي فهو جانب مهماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاهري العبيدي
لكن أن نعتمد فقط على عواطفنا .. فهذا بعني قصور في العملية التفاعلية
الدعاء من الاهميات و هو روح الحياة و صلة الوصل مابين توفيق الله للأمة و العباد
ولكن أن نتكل كذلك فقط على الدعاء ..دون العمل و التحرك الايجابي ..
فهذا يعني أننا أمة اتكالية ..
تعاليم ديننا رائعة اعطت للروح و المادة أبعاداً مهمة
لكن المشكلة أننا اتخذنا جانب على حساب آخر
لذلك ترسخت ثقافة البكاء و النحيب و الوقوف على الاطلال
مكان العمل و الايجابية
ولا تزال الاسئلة بحاجة لمزيد من الاجوبة
كل الشكر للمداخلة الجميلة
أخي الشاهري العبيدي
و أدعوك للمتابعة ..
علنا نصل لحلول ..