乂
乂
乂
عَزِيْزِيْ الشَاَهِرِيْ ..
هُنَاَكَ مَن يأتِيْ مُهْدِياً لَكَ النُصح.. نُصْحَاً مُغَلْفَاً بِـ مَخَاَفَه الله..
ومُحتُواَه الإزْدِرَاَء والتَنَقص مِنك..
هَذَاَ الشَخص.. لا يَسَعَنِيْ إلاّ أن أقُولُ لَهُ
"
أنْتَ وهَدَياَك مَع النَاَفِذَه "
ولَنْ اقُول البَاَب.. لآن البَاَب يَسَعُ جَمَلْ..
وذَلِك الخَبِيث لَم ولَن تَكُن نَصِيحَتُه بِـ حَجمِ الجَمَل.. بَلْ بِـ حَجْمِ "
فأر "
وهُنَاَكَ مَن يأتِيكَ نَاَصِحَاً.. نُصِحه يَصِلُ نَبْضِهَاَ إلَىَ قَلْبِك بِـ سُرْعَه..
لأنَه مُخْلِص بِـ نِيته .. والنِيّه مَطِيه..
هَذاَ الشَخص..
لا أسْتَطِيعُ امَاَمِه.. إلاّ أن أخْضَع لَه وأُطِيعَه بِـ نَفْسٍ رَاَضِيه
.. فأ أأجَرُ أناَ .. وينَاَلُ هُوَ عَظِيمْ المَثُوبَه.. لِـ إهتدَائيْ عَلَىَ يَدِيه..
الفَ شُكرٍ لَكَ عَلَىَ هَذاَ المُوضُوع الأكْثَر مِن رَاَئِع
كُنْ بِخِيرْ
.