عرض للطباعة
ماأجمل هذه التأملات والمليئة بشتى الصور
فيها صور لواقعنا اليوم
لاسلام وغصن الزيتون يحمل شعار السلام
ولكن أين طائر الحمام الذي يحمل ذلك الغصن شعار السلام
أين البندقية التي إغتالته وكيف نجرّدها من ذخيرتها الحيه
ونغير إتجاه طلقاتها التي في الصميم
إلى طلقات في الهوى
تنم عن فرح وسرور لعودة ما نملك
وأين الشمعة التي يضيئها ذلك الزيت من تلك الشجره
التي لاشرقية ولا غربية
من الذي أطفأها وكيف نعيد ضياؤها
تلك هي باء البداية (بيروت) ونون النهاية( لبنان)
إيـمـــــــــــــــــــــــــــــــان
قد لا أكون حول تأملاتك ولكن هذا ما أصبو إليه
فإ قبليه مني
سيف الدولة
((شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لّا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ))
صدق الله العظيم
من أجمل ما قرأت:goooood:
بارك الله فيك أخت ايمان
الزيتون وما ادراكم ما الزيتون
الشجرة الطيبه المباركة
ღ
ღ
ღ
فِكَرَه مُذْهِلَه
وكَلِمَاَتْ سَلْسَاَلَه كَـ " الزْلالْ "
وخَاَلِقِي قَدْ ابدَاعتِي يا ايمَاَنْ
كُلّ الشُكْرِ لَكِ
كُونِي بِخِيرْ
.
.
و السر في ذلك ديمومة الحضور
التي لا تعبر عن مسيرتها تلك السطور
بذرة !
أينعت وأثمرت ولذّ لنا قطافها ..
ماأجملنا ونحن ُ نقرأ لك ِ هذه التأملات ياإيمان ..
قلمك يُثير مكامن السحر ..
ويدعونا للتحليق !
دمت ِ بنور ونقاء كما أنت يارائعه
.
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
ورب التين والزيتون وطور سنين إ نكي رائعه "ياإيمان" بارك الله فيكي وفي تأملاتك الجميلة والمبدعه.
شكرا لك اختي الفاضلة ايمان على هذه التأملات الجميلة.