عرض للطباعة
أسمعوا يا إخواني على هذا الإعجاز القرآني (القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه).. يقول الله تعالى عز وجل في القرآن الكريم: بسم الله الرحمن الرحيم (إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهينا) صدق الله العظيم. هذه الأية رقمها (57) في سورة الأحزاب وهو الرقم التسلسلي التجاري لجميع المننجات ا لدنماركية!! فهل بعد القرآن من بيان ؟!!
تتكشف فى كل يوم.. بل فى كل لحظة القدرة الاعجازية للقرآن الكريم ..واخرها الاية 57 من سوره الاحزاب والتى تماثل التسلل التجارى للمنتجات الدانمركية! فصدق الله وعده ووعيده لمن يؤذون الرسول قولا وعملا ! لعنهم الله اينما حلّوا!! شكرااا" للفتة الذكية ..وهذ الموضوع الخفيف..والمركّز فى آن واحد!!
ليس على الله شيء عسير ولكن انا لا اتفق بهذا الرأي
فقبل هذا أيام 11 سبتمر قالوا أن هناك آية تحدثت عن هذه الحادثه
لا أحفظ الايه بشكل جيد ولكن قالوا ان رقم الشارع موجود واسمه والمنطقه
وخرج شيخ وقال أن الايه لاتمت بصله للحادث
واعتقد كذلك بالنسبه للأية 57
والله أعلم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فقط أحببت تبيان هذا الجانب الذي توسع الناس فيه أكثر مما ينبغي ولا شك أن القرآن معجزه وتحدى الله المشركين أن يأتو بآية ولكن أن يتوسع الناس بهذا الشكل فهذا غيرصحيح ولم يكن من هدي محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته التفسير العددي ، حتى الإعجاز العلمي في القرآن من وجهة نظرى الخاصة ينبغي أن يتعامل معه الناس بشيء من الواقعية المجردة لأن بعض أصحاب هذه الصناعة بحكم دافعهم إلى إقناع العلماء والمفكرين من غير المسلمين إلى الدخول بالإسلام في بعض الأحايين يلوون أعناق النصوص لتوافق نظرية أو ظاهرة أو حدث معين ويهملون جانب إحتمال فساد تلك النظريات التي علقوا عليها أحكامهم فيكون ذلك مرتعا خصبا لمن يتصيدون في الماء العكر ومن يتسللون لواذا أن ينالوا من الإسلام وأهله بشيء والأصل في التفسير وربط القرآن الكريم بالوقائع ما أثر عن الصحابة رضي الله عنهم لأنهم هم أدرى الناس بمقصود القرآن وبدلالاته لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان فيهم ولأن القرآن نزل عليهم ، والله يعلم إنما أحببت توضيح ذلك حماية لجناب الدين والدعوة . والله أعلم
عبدالله الواكد
جزاك الله خيرا ورزق الله بكرا
فدمتم للإسلام مهندا يقطع الأعداء ويدافع عن سيد الأوصياء .
فلك منا الثناء والعرفان ، فقد كشفت الجور والبطلان .
شكرا شيخنا . ولتكن مدعما لمسيرتنا ، وسيفا على أعدائنا
يعطيك العافيه ياراعي الموضوع
وجزاك الله خير ياشيخ عبدالله
سبحان الله هاذي ماهي صدف الامعجزات من الله سبحانه وتعالى