اخوكم : ( نبراااااس ) : في ورطة أدبيه دراااسيه .. من يستطيع المسااااعده

[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاااتهــ


,,

اسعدتم مسااااااء . .


بصراحهــ واتمنى من يستطيع مساعدتي ما يبخل علي . .

والموضوع وما فيهـ إن ( دكتور ممل وغثيث ) :( طالب مني بحث . . أدبي ..


و اتمنى مساعدة من يستطيع المساااعدهــ ..


البحث بعنوان ( وصف الخيل في المعلقات )



فمن يستطيع مساااعدتي اكون له شااااكر ومقّدر


<<الله من الزووووالهــ :)



وباقي كم يوم على التسليم . .


<<<متوهق والوقت محاااصرهــ ..:)



شكرا لكم سلفاً .. واتمنى من المشرفهــ العزيزه ../


الريم المساعده خبري فيك جيّده بالأمور هذي :)




انتظركم [/align]

[align=center]بصراحهــ واتمنى من يستطيع مساعدتي ما يبخل علي . .

والموضوع وما فيهـ إن ( دكتور ممل وغثيث ) اي والله ياكثرهم الغثثين طالب مني بحث . .

أدبي .. وش هالبحث اللي ماله سنع والاخ مصعبه ماادري من وين يطلعون لنا بهالسوالف
لكن ابشر بعزك ماهو وعد بنسوي بحث وتقصي وان شاء الله نحصل معلومات تفيدك
دمت بخير
اختك 00 المهرة[/align]

[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
الخيل والليل والبيداء تعرفني=والسيف والرمح والقرطاس والقلم[/poem]
وش رايك بهالمساعده شي!! صح؟ على العموم بنحاول المساعده مجددا تشرفنا بلقائك تقبل تحياتي اخوك الساطع

[align=center]ممنوع الغش:)

ولا تجوز البراشيم:015:>> قطاعة الرزق واجد .


اهلين بشاعرنا العزيز نبراس

المعلقات هذه بجنبي بس عجزان لا افتش

نشوف الشعرا طالما انت بالفصيح لعلنا نكتفي بحفظهم !!.

نتمنى لك النجاح والى الامام دائما 0[/align]

زول يبي مساعدة زووووووووله

يالله الجنه

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الساطع

الخيل والليل والبيداء تعرفني=والسيف والرمح والقرطاس والقلم[/poem]
وش رايك بهالمساعده شي!! صح؟ على العموم بنحاول المساعده مجددا تشرفنا بلقائك تقبل تحياتي اخوك الساطع

---

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

[align=center]
نبراس

عندك قوقل يالزول:)

وخذ نصيحه مني تر الريم ان جابت لك بحث راح يكون ثلاث ارباعه الايقونه هذي:)

يعني اعتمد على نفسك آآآآآي:)[/align]

عزيزي نبراس

عندي بحث مسويه قبل العام عن الوصف في المعلقات

بس وشلون ياصلك :)

اكتبه لك شرايك :)

[align=center]نبراس :)

لقيت عندي الموسوعة الشعرية في سي دي وفيها كل مالذ وطاب من بلاوي الخيل :)

بس يبيلها مخمخة :)

هذا أول الفزعة :) عشان بس يعرفون بعض الناس إن فيه فزعة عند الزولات :)

معلقة امرئ القيس :

وقد أغتدي والطير في وكناتها ** بمنجرد قيد الأوابد هيكل

الشرح :

وقد أغتدي والطير بعد مستقرة على مواقعها التي باتت عليها على فرس ماضٍ في السير قليل الشعر يقيّد الوحوش بسرعة لحاقه إياها عظيم الألواح والجرم ,,

مكر مفر مدبر مقبل معا ** كجلمود صخر حطه السيل من عل

الشرح :

يقول هذا الفرس مكر إذا أريد منه الكر ومفر اذا أريد منه الفر ومقبل اذا أريد منه إقباله ومدبر إذا أريد منه إدباره وهذا الكر والفر والاقبال والادبار مجتمعة في قوته لافي فعله لأن فيها تضادا ,,ثم شبّهه في سرعة مره وصلابة خلقه بحجر عظيم ألقاه السيلمن مكان عال إلى مكان حضيض .

كميت يزل اللبد عن حال متنه ** كما زلت الصفواء بالمتنزل

الشرح :

يقول : هذا الكميت يزل اللبد عن متنه لانملاس ظهره واكتناز لحمه ,, وهما يُحمدان من الفرس ,, كما يزل الحجر الصلب الأملس المطر النازل عليه .

مسح إذا ماالسابحات على الونى ** اثرن غبارا بالكديد المركل

الشرح :

يقول : يصب هذا الفرس عدوه وجريه صبا بعد صب أي يجئ به شيئا بعد شيء اذا اثارت جياد الخيل التي تمد أيديها في عدوها الغبار في الأرض الصلبة التي وطئت بالأقدام والمناسم والحوافر مرة بعد أخرى في حال فتورها في السير وكلالها ,,

طبعا فيه تكملة لوصف الخيل في معلقة امرئ القيس ,, بس الزوالة لها دور في الحياة ,,

وفي نفس الوقت ودي أتأكد اذا كان هذا هو المطلوب أو شيء ثاني ,,

في انتظارك أخوي نبراس[/align]

ذكر الخيل في المعلقات

أبدع شعراء المعلقات في وصف الخيل وركْضِها إِبداعاً عجيباً. وكان الخيّالون يتّخذون تقاليدَ يتبعونها في تسمين الجِياد وتفريهَها، فنجد لديهم الإضمار أو التضمير الذي كان، يعني لديهم، شدّ السروج عليها، وتجليلها "بالأَجِلّةِ حتّى تعْرَقَ تحتها، فيَذْهَب رَهَلُها، ويشتدّ لَحْمها، ويُحْمَل عليها غلمان خِفاف يُجرْونها ولا يَعْنُفُون بها، فإذا فُعِلَ ذلك بها، أُمِنَ عليها البُهْرُ الشديد عند حُضْرِها، ولمْ يَقطعها الشّدُّ وربما كان يمتدّ ذلك على مدى أربعين يوماً وكانوا يطلقون على الحير الذي تركض فيه الخيل، مسافةً معيّنة، المِضْمَار. وكانت المسافة التي تقطعها الجياد حُضْرَاً تُسمَّى لديهم المَيدان. بينما كان منتهى الميدان يسمَّى الغاية. وكان مقدارُ المسافةِ التي أَحْضَرَهَا داحِس والغبراءُ مائةَ غلوةٍ وكانت مسافة الغلوة مقدَّرةً بمدَى رمية السهم. وربما لا يجاوز مدى رمية السهم عشرينَ مِتراً ممّا نصطلح عليه نحن اليوم،
من أجل ذلك لم تغب، أمام حضور الفرس لدى العرب، الفروسيّة من متن المعلّقات، وقد تحدّث معظم اصحاب المعلقات عن السَّفَرِ، ووصفوا رَحَلاتهم وما كان يساورهم فيها من أهوال وشدائد، كما جاء ذلك امرؤ القيس، ولبيد، وعنترة.. بيد أنّ الذي تَوقف لدى الفرَس يصفه بدِقّةٍ وحُبٍّ، هو امرؤ القيس، بينما الذي وصف لنا عواطِفَه إزاءَه، بل صوَّر لنا مُحاوَرته إيَّاه، إنما هو عنترة. فكأنّهما أبرعُ شعراء المعلقات ليس في وصف الفرس فَقَطْ، ولكنْ في حبّه أيضاً.

من أجل كلّ ذلك، ألفينا شعراء المعلقات يتعاملون مع الحصان من حيث هم فرسان، ويتعاملون مع البعير من حيث هم رُحَّلٌ على وجه الدهر، فكثرت الألفاظ الدالّة، في معلّقاتهم على بعض هذا الاهتمام، مثل الكور، والرَّحل، والغَبيط، والسرْج، واللِّجام، والزِّمام، والمِحْزَم، والبعير، والشدنيّة، والقَلوص، والمَطيِّة، والرِّحالة، والعِنان، والعَنيفِ ، والاهتزام، والصَّهَوات، والمَتْن، والحَال (مقعد الفارس من ظهر الفرَس)، والمُنْجَرد، والهَيْكَل، والكُمَيْت، والحداء، والمَرَاكل، والرِكاب، والصافِن.. وما لا ييْسُر تتبُّعُه بدقّةٍ في متون المعلّقات، حيث إننا لو جئنا نتحدث فقط عن الرِّحلة والفروسية وملازماتِهِما لاستغرق ذلك منّا مجلّداً كاملاً. وهو أمرٌ بادٍ.