حتى رحمه الله ماقالتها جريدة (خايس)
لاحول ولاقوة إلابالله
عندما مات الفنان طلال مداح (غفرالله له ورحمه)
كان مانشيت الخبر بأكبر الخطوط وفوق الصورة المعتادة بصحفنا القذرة
أما وفاة أو إستشهاد(والشهادة محتمله لمن هم معارضون للباطل)
شيخ وعلامة ولو كان غير مرغوب فيه بسبب خوفه ممن خلقه وليس من....
يخصص له مقال ليس للترحم عليه بل للأستهزاء
لعن الله من كتب هذا المقال بهذه الصحيفة الرذيلة العلمانية
حسبنا الله عليهم وعم الوكيل
لابد وأن يأتي يوم نرى فيه النور لنوقف كل المهازل بهذه البلاد
بجيلنا أو بغيره لابد
رحم الله الشيخ وأسكنه فسيح جناته
ستبقى هذه الدعوات تخرج من أفواهنا رغمآ عن أنف كل قذر وعلماني وطاغي