قصة واحد بالسجوني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

العذر والسموحه حبيت انى اكتب لكم هذى القصيده واتمنى المشاركه


سمعت قصة واحد بالسجوني

يقول ذبح السيف ياناس هايبه

يقول افضل بالرصاص اقتلوني

والعين ملفوف عليها عصايبه

لعل بعض الناس مايعرفوني

ودي لو التنفيذ والشمس غايبه

انتم عرفتم قصتي وارحموني

اخاف على ابوي تلحقه عايبه

لو يدري اني مروج للفيوني

ولو يدري اني للمسلمين جايبه

ومدمن حشيش ومثقل بالديوني

يدعي على دعوة العود صايبه

ولاتخبرون اللي بطبعه حنوني

الوالده اخاف تكثر مصايبه

اخاف لادلات يصيبها جنوني

او تصبح عليلة عالة على شايبه

من ضاع عقله ماتفيد العيوني

والعقل من مد الكريم وو هايبه

وجماعتي من انسجنت قاطعوني

وكيف الفتى ينسي من اقرب قرايبه

كله سبايب شلة دهوروني

وحان الموعد وقربا لي ركايبه

يالله وامرك بين كاف ونوني

تغفر لمن نفسه عن الشر تايبه

وياللى حضرتم مقتلي سامحوني

وهذي نهاية قصتي مع سبايبه



هذه القصه او القصيده لقيتها فى خزانة الكتب الشعريه وحبيت انى اكتبها لكم

ولاكن للاسف لااعرف من كاتبها ولكم الشكرالعبد العزيز

العبدالعزيز

تسلم يمينك

قصيـده مؤثره

ننتظر مشاركاتك الجديده والجيده

اخي العبدالعزيز دايم اختياراتك موفقه

جزيل الشكر على حسن الاختيار

تحياتي

[ALIGN=CENTER]العبد العزيز

بالفعل قصيدة مؤثرة

صح لسااانك


المجهول[/ALIGN]

تسلم يالغالي على هالقصيده والظاهر ان عندي طرف علم عن قائل هذه الابيات ابتأكد وانكس .

تحياتي .

[ALIGN=CENTER] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

العبد العزيز
تسلم على هذا النقل الرائع
وتسان ماحصل اخونا محارش القصيدة وقايلها فهي تقريباً عندي
إذا ماني متوهم ;) [/ALIGN]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسف جدا جدا جدا على التأخير ولكن الدنيا خذتنا منكم يالرجال الطيبين

الله يكفينا شرها

اسعدتنى مشاركاتكم الطيبه وبهذه المشاركات والردود منكم يعطيك الحافز الطيب

وتعطيك المزيد من المشاركات الطيبه ولكم الشكر الجزيل ولكم كل الشكر

ابو غازي
محارش
المجهول
الاصمهي
الغازي


لكم كل الشكر
العبد العزيز الشمري
اخوكم

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

الشكر لك متفائل وحاضر وكلي لك
وشكرا على مشاركاتك الطيبه ولك تحياتى اخوك العبد العزيز

مشكووووووووووووور أخوي على هالمشاركة الحلوة ...

و إذا مالقوا الربع منهو اللي قااااااااايله .. فأنا عندي العلم الوكااااااااااد ..
وأعرف اللي قال هالقصيدة عزّ المعرفة ...