هنيئا لكل من أثلج سقوط بغداد صدره

الى كل من فرح بسقوط بغداد
أسألكم بالله هل هذه هي الحرية التي تريدون
(( السلب والسرقة والنهب والتدمير والدمار والحرق والقتل))
قالها الحميدي الدهام الجربا.. حذار من أن تصبح العراق صومالا أخر
سادتي الفرحون بهذا الخبر هنيئا لكم ولكن هنيئا
بجيل الميليشيات المسلحة
والطوائف العرقية
والتشرد والمار
والحملات التبشيرية
بدا أول الخير
قتل بين السنة والشيعة
تقسم شعب العراق الى عرب وأكراد وسنة وشيعة وأقليات عربية
بالله هل كنتم تسمعون بهذا في عهد صدام حسين
والله شعب العراق بما فيه من أعراق لا يقدر علية سوى صدام
ولكن هنيئا لكم بما أسلفت
ولا تفرحوا كثير لأن أسلحة الدمار الأن زحفت بأرجلها من تحت الأرض الى سوريا وبعد احتلال سوريل هي لوحدها ستجري للأردن والسعوديه(( وتاخذ لها لفة على الدول العربية))
هنيئا لكم بعراق نصراني وأمة مستعمرة
وذل سحيق
وعار عليكم

الآخت أم فهد

كل من فرح وطبل لهذه الحرب القذره على شعب العراق لم يعد كونه بوقآ لها يسوق أفكارها ومعتقداتهأ وسؤالى لهم جميعآ ولا أخالهم يجيبون بصراحة كالعاده هل مايحدث الآن في العراق هو ماكنتم تبشرون به


قاتلكم الله أنى تؤفكون


أم فهد شكرآ لك

أبوتركي

الاخت ام فهد


ان ما يحصل في بغداد والعراق الان


من اه ماسعت اليه القوات الغازيه



لكي تثبت ان العراق شعب

متخلف

ويسرق حقوق وطنه ويسلبها

من اجل ان يقولون ان العراق لا يستطيع ان يحكم بلده فهو متحلف


وياتون بمن هم يريدونه

وان شالله

لن يتحقق لهم ما يريدون


واتضح الان ان الهدف النفط وليس


النضام العراقي

لانهم امنو النفط وتركوا الباقي


ولكن الله
سوف ينصر الاسلام والمسلمين باذنه تعالى






والله يعطيك العافيه ام فهد على هذا الموضوع

اخي العزيز ليس تخلف بما هو افعل كما يفعل الاخرون

فهذي الفكره اتتي من المستاجير وقام بها اكثر الناس

وينطبق عليها المثل القائل((مع الخيل ياشقرا))

ولكن عند صدور الفتاوي بالخصوص هذا اعتقد اننا شفنا الشعب العراقي الاصيل ملء المساجد باللى اخذوها وركز على اخذوها وليس سرقوها

ولكن نعرف من يطهبل وفرح بهذه الاوضاع التي تمر باخواننا شعب العراق

وهو من قامو بقذف الدول العربيه واولهم السعوديه

وهؤلاء هم اخوة لطيف سعيد التي قامت بالسب ولكن نشكر المذيع على قفل الخط بوجهها ووجه من شبهها من شعبها

بغداد .. لم تسقط اختاه ..

بل سقط النظام البعثي بها ..

لم تكن حربا .. بمعناها التقليدي .. بقدر ما كانت فاجعه تضاف لفواجع تاريخ هذه الامه ..

.

.

امّا مظاهر السلب والنهب .. ففي غياب الأمن ، يحدث ذلك في جميع شعوب العالم وليس فقط الشعب العراقي . . والغريب في الأمر تركيز الاعلام على هذه الظاهر .. وأهمال التركيز على ( البنيه التحتيّه ) ومدى الدمار التي لحق بها ، والمأساه الانسانيه التي حدثت وتحدث من جراء تعمد قصف مصادر المياه ومحظات الكهرباء ..

وآخر دعواي

إن الحمد لله رب العالمين ، وإنا لله راجعون ولا حول ولا قوه إلا بالله

الاخت العزيزة

ام فهد

[ALIGN=CENTER]القوات الامريكية لم يكن لها هدف في بغداد سوى تامين وزارة البترول فقط؟

تقارير صادرة تشير الى ان الوضع في المستشفيات اصبح في الحظيظ.

والى الآن لا يزال المطبلون للحرب لم تنتهي احاديث السمر لديهم.

رحماك ربي بشعب العراق .[/ALIGN]






اخوكم الحربي

اشكرك اختي العزيزه على طرح هذا الموضوع

ومااظن فيه احد فيه حميه وغيره على الاسلام والمسلمين بيفرح بسقوط

بغداد سقوط بغداد يعني هزيمه للعرب وعار عليهم يسطر بالتاريخ واكبر دليل

على ان العرب صارت كلمتهم غير مسموعه لانهم عارضوا ضرب العراق ولا

احد سمع رايهم ،وايضا دليل على ان الهدف من ضرب العراق النفط فقط لاغير

لانهم الى الان ماوجدوا اسلحه دمار شامل على قولتهم وايضا دليل على

هدف الغزاه التوسع في الحملات على الدول المجاوره ومثل مالعالم يشاهد

هاليومين بدا يهدد في سوريا توه مااخذ نفس من حرب العراق بدا يهدد الله يهد

حيله ويفرق شملهم .

تقبلي تحياتي اختك

شموخ

هنئك الله بالايمان وطاعة الرحمن يا ام فهد...
ولكن .... لسقوط من صدم العرب والمسلمين ببعضهم قاتله الله
نعم .... اعترف لك بسعادتى الغامرة بسقوط صدام.... واؤكد لك ان العراق لم تسقط بل انها ستقوم و تنهض من جديد بعد سقوط دام 35 سنه..
ليس هكذا تقاس الامور
و لا تخلطي الاوراق بهذه الصورة.....

امهلي العراق قليلا ليوحدوا صفوفهم من جديد..... فكل الاوضاع التى تدور في العراق امر متوقع ونعرفه جيدا....
ومن الطبيعي ان يحدث ما حدث .....من سرقات وفوضى وتصفية حسابات وثار...الخ

وندعو الله ان يوحد صفوفهم.....ليبنوا عراقهم من جديد .

قد قيل لنا فيما سبق , بأن افغانستان ستنعم من بعد الحكم الطالباني بالأمن وبالاستقرار , وبالمساواة , والتعليم , وبالاستفاده من الموارد التي يُدعى بأنها قد هُدرت لتنظيم ما يسمى بالارهاب ...

وأخذوا يمنونن القاصر منا , بذلك وما هو شبيه به , من أمور لا تنطلي إلا على المسلمين والعرب .. القُصر .

وكان ما كان .. فلا علم أخذوا ولا أمن وجدوا ولا استقرار به قد تنعموا , ولا موارد منها استفادوا !!

لا أقول .. أيا سبحانك يارب ..

قد وصلنا الى مرحلة .. نكون بها كما كانت إمرأة عموريه .. ويكون بها الصليبيون كما هو المعتصم ( حاشاه الله وأكرمه ) .

لكن .. لنعي أمراً ...

إن الشعب العراقي , لم يستفتيه أحد , في أن يقصف ويحاصر ويقتل من شبابه الخيرين والطاهرين .. لكي يحرر ...

وليت شعري , ونثري , وإلهامي .. بل وديواني كله .. كيف يستطيع شعبٌ , عجز عن تحرير نفسه ( كما يُزعم ) من حاكمه , أن يحرر نفسه من من هو أقوى وأعتى وأطغى من ذلك الحاكم ؟

شعب العراق .. وبعد أن أُبتلي بهذه الأفواج المستقره من ذوي العيون الزرقاء , سيكونون الآن في بداية الطريق , وفي بداية الاضطهاد والقمع والتعذيب الأميركي ..

هو سيثور ولا شك , وسينتفض والكل يعلم .. لكننا مقبلون على دماءٍ جديده وأنفس تزهق بريئه .. على أرض الرافدين .


صوره نشرتها الصحف البريطانيه ( وعلى استحياء منها ) تبين كيفية تعامل البطل المحرر البريطاني مع الجنود العراقيين .. إثنان قد رفع أحدهم راية المستسلم المهزوم .. فعالجوهم البريطانيين بأن قطعوا رؤوسهم !!

وهكذا الطبع السائد للغرب عن الاسلام والمسلمين .