-
دعوة للدخول وإبداء الرأي
الاعاقة في كثير من الاحيان دافع للابداع والتعويض ،
اذا ما المعاق حاول التغلب نفسياً على اثارها ، فكم من المعاقين بلغوا المجد
والشهره رغم ظروف اعاقتهم وكم من الاصحاءرغم سلامة صحتهم الا انهم
معاقين فكرياً واخلاقياً ، اعتقد من وجهة نظري ان الاعاقة الفكرية اشد ضرراً
على الفرد والمجتمع من الاعاقة الجسمية ، لذا فا الاعاقة قد تكون نعمة
للمعاق للسمو بالفكر والابداع ،،،،،،
[poet font="Simplified Arabic,14,white,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="double,4,darkred" type=0 line=200% align=center use=sp char="" num="0,black"]
بعد قرأتك لهذه الكلمات
نريد منك التعليق أو كتابة رؤيتك
أو هل أنت مع هذا الكلام أم ضده
أريد كل كلمة تختلج داخل صدرك
في هذا الصدد
ولكم مني فائق التحايا
[/poet]
-
رائع وقيم بنفس الوقت لطرحك لهذا الموضوع وانا مع كلامك ... لنكون اكثر واقعية مع انفسنا لان المعاق جائته الاعاقة من عند رب العالمين وبهذا يحاول ان يتغلب عليها بجميع الطرق ليكون عضوا فعالا بالمجتمع وينمى تفكيره اما المعاق فكريا هذا هو الاسوا لانه لا يستفاد منه اي شيء وحتى ممكن ان يصل بنا هذا الى قمة الهاوية ومثلا هؤلاء نقمة على مجتمعتنا لانهم يعطون الصورة السيئة لنا وقد يكون وصل لدرجة قمم العلم ولكن تفكيرة لا شيء .
ولى عوده
-
فعلاً مرور وتعقيب غير مستغربين
ورأي صائب مئة بالمئة
أنتظر عودتكي للموضوع كما أتمنى مشاركت باقي الأعضاء
ولكي مني الإحترام والتقدير
-
[c]
اخي العزيز
نجد احياناً في مجالات حياتنا المختلفه امور مهمه تشدنا اليها .
فما بالك ان وجدنا امور اهم
فمن البديهي ان يكون عامل الجذب اليها اقوى
وطريقة التعامل معها كذلك اقوى بكثير
لذلك
عندما ازور المضايف
وربي اني اجد نفسي مندفعاُ الى هذا المضيف لاحساسي العظيم به
وبمن يكتب به ويكتب لهم
وبالنسبه لموضوع الاعاقه ....فاعتقد انها كانت سابقاُ لدى معظم افراد
المجتمع قليلي الوعي والادراك يحسون بخجل وحياء عندما يكون لديهم معاق
بالاسره...وهذا مما يدل على ان الاعاقه في المجتمع وليس بالفرد
عكس الان فلله الحمد بعد انتشار الوعي والادراك الاسلامي والانساني
والاهتمام بشكل اكبر من جميع المؤسسات العاليمه عامه
وبوطنا العزيز خاصه
مثال ذلك عمليات الدمج المنتشره بالمدارس بشتى مراحلها
فهذا اكبر دليل على ان الاعاقه اصبحت عامل فردي...لدى المعاق نفسه
ويذهب هذا التفكير الخاطئ من قبل المعاق نفسه
بعد ان يجد التعامل معه كفرد صالح ونافع للمجتمع
لا بنظرة العاطف والاستراحام نظراً لاعاقته .
اخي آسف على الاسهاب والاطاله
وشكراً لك على هذا الموضوع القيّم
واتمنى ان اكون وفقت بالرد
تقبل تحيات اخوك الصغير
الراسي
[/c]
-
فعلاً و فقت
ماتم كتابته من قبلك أخي بشير يجعلنا نشعر بماشعر الفرح لوجود كل هذه الوعي
أقف وقفت إجلال وإحترام لك أخي الكريم
-
كنت منذ نعومة اظافري ..
وأنا اردد ما يردده الاساتذه والمعلمين (( الجسم السليم في العقل السليم)) ومع زياده المامي بالامور .. واتساع مداركي نوعا ما .. تبيّن لي كما تبيّن للكثير الخطأ الجسيم في تلك العبارة .
وأنّها شعار زائف .. رغم ان لا زال البعض يؤمن به .
والسبب في نظري .. ان ذوي الاحتياجات الخاصه( الإعاقه الجسمية ) لم يتاح لهم المجال في العصور الماضيه . وأمّا الحال عليه الآن فنرى منهم مالا عين ابصرت ولا أذن سمعت .
لقد أبحروا بجميع التخصصات وابدعوا في جميع الهوايات . والرياضات كذلك.
نعم اخي المهيني :
رغم عدم تخصصي في هذا المجال فأنا أوافقك الرأي في :
ان الاعاقة الفكرية اشد ضرراً على الفرد والمجتمع من الاعاقة الجسمية
--
تحياتي
-
فعلاً هذا هو الصحيح
وأستدل على هذا الكلام بأن مؤسس التربية الخاصة في المملكة العربية السعودية
هو إنسان معاق
أخي المشرف العام شكراً على المرور وشكراً على التعقيب
-
1 مرفق
[shdw]أخي /المهيني
أشكرك غلى طرح هذا الموضوع /
-إن في بعض الاحيان تكون الإعاقة الجسدية دافعا للوصول إلى قمه النجاح لتحقيق الذات والإنتصار عليها وليس امر مخجلا يجب التستر عليه .وإن نجد في بعض الاوقات شخص معاقا جسديا افضل بكثير من شخص معاق فكريا مما يترتب من ذلك الإعاقه الإخلاقيه والادبيه وعدم الإستفاده منهم في مجتمعاتهم وإنما عاله عليهم مما يؤخر تتطور المجتمع.
واخيرا :
أخي المعاق/
إن الإعاقه إبتلاء من الرب للصبر والثواب فشكر الله يمدك بالسعادة والصبر والقوه للتحقيق ذاتك ويجعلك عضوا نافع ينتفع منه دينك ومجتمعك .
ولكم تحياتي.
أخوكم /أبوحمد
[/shdw] [c]
.[/c]
-
لا أستطيع إلا أن أقف وقفت إحترام لهذه الكلمات الرائعه
أخي أبو حمد العفو وعسى الله يطول عمرك
-
[align=center]الأخ عبد الله :
نعم الإعاقة الفكرية والأخلاقية ...أشد ضرراً على المجتمع ..
عنوان لا يحتاج لنقاش ...
فلكثرة مشاهدة أولئك المعاقين فكرياً بات جلياً أسباب وصول الحال إلى ما وصل إليه والنتائج أكبر دليل وبرهان ...
الله يعطيك العافية أخ عبد الله ... لا حرمنا نور قلمك [/align]