Uncategorized

نعم سقط الرجل.!!
=======================


قبل ساعات كان السيد المطاع .
قبل ساعات كان الآمر الناهي .
قبل ساعات كان كل شيء بيومه منظم.
كان يستقبل كغيره من الفاتحين لدينا نحن (الغلابا) طبعاً العرب .!
وياكثر الفاتحين لدينا.!!


لا يجرؤ كاتب مثل (محمد) أن ينتقد لون ...

من يتجرد .؟
===============


نعم ممكن أن يكون من اللاممكن ممكن ...



في زمن تخالطة أوراقه ...

في زمن كثرة وتشعبة وتاهت خصوصياته .!


نعم قد تتصور مالم يشعر به غيرك .!

لا لشيء سوى بعد الحرارة عن قدميه وقربها ..

من أناملك ...

نعم ...

لسه فاكر .؟
==========
هوإسم لما كان من موقف غير موافق عليه ...
فأبدا إمتعاظ وقال ماقال ...
وهنا قد تكون العبارة مناشدة مبطنة لتكرار ومناجاة لإستخراج ...
ما تمنى إخراجه قبل هذا الوقت ولغير هذا الآدمي ...
لا لشيء سوى إعتقاده بأن الشمال مازال بنتج عقول ...
غير مسيرة ...

بدأت حين إنطفأة الأنوار وأسدل الظلام ....

دخلت الأفكار بين الأوهام لتخرج من في قلبه (حاجة ما.!)....

أحكموا فصول اللعبة وجزؤوها....

رموا الأفكار ...وحددوا المسار ....وفرضوا الحلول ...

ونفذوا المغفلون لعبتهم ...أأأأسف لم يكونوا مغفلون ....

بسطاء ضعاف ...

غضب ( المدير )؟
لأن قهوة الصباح لم تكن فرنسيه ..وكانت
تركيه والمشكله أنها بدون وجه .!
نظر شذراً وزجر وعليه إستاء مزاجه ..
فلم يكن يومه سعيداً .
وأخذ من يريد الدخول يتحاشاه ويؤجل ..
الى أن يروق مزاج المدير ...
ومن تعاسة حظ (أبو سعيد ) ؟؟
وهو موظف بسيط متزوج ...